من نحن ؟
نعمل على تطوير وابتكار حلول تعليمية ذكية في شكل نظام تقني متكامل سهل ممتع، تم برمجة النظام عام 2019 ، لكن قبلها كان هناك تحليل ودراسات منذ عام 2017 قام بها فريق متخصص وفق معايير عالمية، ولعل ذلك ساهم في جعل منصة فيوكلاس المنصة الأكثر نمواً انتشاراً في الشرق الأوسط خلال العامين الآخرين، ويشهد على ذلك عدد المدارس الكبير الذي اختار فيوكلاس وترك غيره من النظم الأقدم، فقد وجدت أكثر من 300 مدرسة غايتا في منصة فيوكلاس، بأكثر من 200 ألف مستخدم، وقد استفادت فيوكلاس من خبرات المدارس الكبيرة في مجال التعليم وقامت بتلبية احتياجاتهم ومتطلباتهم التطويرية وفق أحدث التقنيات، الأمر الذي أدى إلى قفزات نوعية في إصدارات فيوكلاس، الا انها مازالت دون طموحنا، فكلما تسلقنا قمة ، نرتقي بإصرار إلى قمة أكثر شموخاً.
هدفنا
نسعى لتفعيل التحول الرقمي بالمدارس والتوظيف الأمثل للتقنية لبناء الشخصية العصرية المتكاملة التي تمتلك المهارات وتتقن الأداءات وتمكينهم من مهارات المستقبل لذلك وفرنا في فيوكلاس أدوات تساعد المدارس على تحقيق هذا الهدف وتشجع وتحفز كافة أطراف العملية التعليمية على التفاعل والمشاركة.
من نحن؟
تم تطوير النظام من طرف شركة سيرفارينا، وهي شركة متخصصة في مجال التقنية، تمتلك خبرة تزيد عن عشر سنوات في مجال البرمجيات، ويقع المقر الرئيسي للشركة في دبي (الإمارات المتحدة العربية)، ولدينا مقر في جدة (المملكة العربية السعودية)، ومقر في القاهرة (جمهورية مصر العربية)، ووكيل في دولة الكويت ووكيل في مملكة البحرين.
فلسفتنا التعليمية
رؤيتنا : أن نقدم نموذج يحتذى به في التعليم الإلكتروني يتسم بالسهولة والتفاعلية والتكامل يحبب الطالب في التعلم
التوظيف الأمثل للتقنية
توظيف الأدوات التقنية في عملية التعلم، وتفعيل التواصل بين أطراف العملية التعليمية.
العمل وفق المعايير
اعتماد معايير عالمية للمواد الدراسية وربطها بالمواد والأسئلة والاختبارات والواجبات
التحول الرقمي
إدارة التعلم الإلكتروني بمفهومه الشامل وتسهيل العملية التعليمية والمتابعة المستمرة للطالب والتصحيح الإلكتروني للاختبارات.
التواصل الفعال بين أطراف العملية التعليمية
تسهيل حلقة التواصل مع ولي الأمر، فأصبح بإمكانه متابعة جميع أبنائه تعليميا وسلوكيا والاطلاع على ملاحظات المعلمين ومعاينة كشف الغياب
اكساب المهارات التقنية
فيوكلاس نظام للتعلم الإلكتروني الذكي، يوفر أدوات ومكتبات للتعلم، فيكتسب المتعلم مهارات استخدام التقنية، وتوظيفها في البحث، وحل المشكلات، ومعالجة المعلومات والتواصل من أجل التعلم